زادت وتيرة النشاط السياحي في دبي نسبياً، وبدأ معدل الإشغال الفندقي يرتفع تدريجياً، مع عودة الحياة الطبيعية إلى القطاعات الاقتصادية، وعودة الموظفين إلى مقرات عملهم.