كانت الأوضاع الاستثنائية التي يمر بها العالم في الوقت الراهن سبباً في تغيير الكثير من أنماط العمل وممارساته، وربما من أبرزها زيادة الاعتماد على البيئة الافتراضية والعمل عن بُعد بما في ذلك الاجتماعات عبر تقنيات الاتصال المرئي المختلفة، والتي أصبحت أحد أهم