اعتبر مراقبون أنّ لجوء فريق حملة الشاهد إلى اعتماد مثل هذا الأسلوب يمثّل خطأ اتصاليًا ومنهجيًا كبيرًا لا يمكن إلا أن يفرز نتائج عكسية.