ربما كان عشق الحياة البرية وتجارب عائلته الطويلة في مجال تربية الصقور، هما ما دفعا الإماراتي يعقوب الحمادي للتعلق بهواية التصوير والتخصص في مجال تصوير الطيور والحيوانات البرية التي تزخر بها طبيعة الإمارات الساحرة الممتدة على ربوع إماراتها السبع، ما فتح له