على شاشات عملاقة وستائر، يُعرَض 26 من أعمال الرسامة الشهيرة المكسيكية فريدا كالو. ويحضر الجمهور معرضاً وتجربة رقمية غامرة. ويعيد المعرض الرقمي الحياة إلى المكسيك.