تتجدد معارض الكتاب من عامٍ إلى آخر وتتنوع مواردها وأنشطتها بالزخم الثقافي الحافل على الرغم من اختلاف الظروف الراهنة، ولا يزال زخم المشهد الثقافي حاضراً بقوة، لأن الثقافة هي الرافد الأساسي في حراك المجتمعات وتقدمها