تشتهر إمارة أم القيوين بالمواقع الأثرية التي تلقي الضوء على تاريخ الإمارة الغني والموغل في القدم. وتتضمن هذه المواقع مجموعة من الحصون والقلاع والقصور التي ترسم صورة حية لثقافة وتراث المنطقة. وأبدت حكومة أم القيوين اهتماماً كبيراً بالحفاظ على الآثار والتراث في الإمارة من خلال الحفاظ على المباني التاريخية والمواقع الأثرية والعمل على احترام عناصر التراث وتعزيز وتثقيف الجيل الجديد بأهمية التراث.