أكدت سمو الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان، رئيسة مؤسسة سلامة بنت حمدان آل نهيان، أن الحفاظ على التراث الوطني بمختلف مكوناته يحتل موقعاً متقدماً في سياسة الإمارات، باعتباره المخزون الثقافي الذي يروي حضارة الماضي، ويسرد قصصاً ملهمة من حياة الآباء التي تشكل مصدر فخر لجيل المستقبل.