ثقافياً، كان عام 2020 في الإمارات متوازياً في فعالياته المرئية والصوتية عبر المنصات الإلكترونية مع فعالياته التقليدية الأرضية، وتخطّى معرض الشارقة الدولي للكتاب حاجز الخوف من تداعيات «كورونا»، بإجراءات إدارية احترازية خلال أيام المعرض الذي انعقد في وقته السنوي المعتاد بكل شفافية وتيسير.