لم أدخل معرض الشارقة للكتاب يوماً أو معرض أبوظبي، إلا ووجدته هناك، يقلب كتاباً، أو يستفسر عن مرجع أو يتحدث إلى زميل أو مهتم بشأن من شؤون الإمارات، وفي آخر معرض التقيته يتنقل بين دور العرض على كرسيه المتحرك مستعيناً بجهاز تنفس محمول. فبالرغم من وضعه الصحي